تواصل المملكة خطواتها نحو القمة بإطلاق العديد من المشاريع ذات النفع الاقتصادي، والرياضي، والصحي، والترفيهي على المواطن، إذ أطلقت خلال الأعوام الأخيرة 5 مشاريع من المتوقع أن ينعكس عنها ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي لمبالغ تتجاوز نصف تريليون ريال بحلول 2030.
وستغير المشاريع من الخارطة السياحية الدولية، إذ ستصبح السعودية من شمالها لجنوبها، ومن شرقها لغربها محط أنظار العالم، لاحتوائها على مشاريع ضخمة تشمل سفاري، وفنادق، ومجمعات تجارية، ومراكز للفضاء، وحلبة للسيارات، ومراكز للنقاهة، ومنتجعات صحية، وأندية للعديد من الرياضات كـ«الفروسية، وسباق الإبل، والصقور»، والمغامرات، ومراكز الفنون، والغوص، والمقاهي، وتطوير الجزر، ومراكز بحثية لمشاريع المستقبل، وموقع السعودية الجغرافي الذي يمكن وصول 70% من سكان العالم إليها خلال 8 ساعات، إضافة إلى العديد من الجوانب الأخرى.
وأكد الدكتور الاقتصادي لؤي الطيار أن المشاريع المعلن عنها أخيرا ستغير الوجهات السياحية خلال الأعوام القادمة، خصوصا مع بدء أعمالها وانتهائها من الدفعات الأولى للمشاريع، فحاليا نرى العديد من السياح بدأوا يتوافدون على المملكة، والحراك الاقتصادي أثبت جدواه، فأصبحت السعودية مكانا مفضلا للعديد من الشركات العالمية الراغبة في دخول السوق السعودية.
من جانبه، أكد الاقتصادي والخبير في مجال المحاسبة الدكتور سالم باعجاجة أن الناتج المحلي الإجمالي للمشاريع الـ5 المعلن (مشروع القدية، أمالا، البحر الأحمر، نيوم، العلا) يتجاوز نصف تريليون ريال، وهناك أيضا مشاريع ستحقق أرباحا قصوى أيضا كمشروعي مكة والمدينة والمحميات الملكية.
وستغير المشاريع من الخارطة السياحية الدولية، إذ ستصبح السعودية من شمالها لجنوبها، ومن شرقها لغربها محط أنظار العالم، لاحتوائها على مشاريع ضخمة تشمل سفاري، وفنادق، ومجمعات تجارية، ومراكز للفضاء، وحلبة للسيارات، ومراكز للنقاهة، ومنتجعات صحية، وأندية للعديد من الرياضات كـ«الفروسية، وسباق الإبل، والصقور»، والمغامرات، ومراكز الفنون، والغوص، والمقاهي، وتطوير الجزر، ومراكز بحثية لمشاريع المستقبل، وموقع السعودية الجغرافي الذي يمكن وصول 70% من سكان العالم إليها خلال 8 ساعات، إضافة إلى العديد من الجوانب الأخرى.
وأكد الدكتور الاقتصادي لؤي الطيار أن المشاريع المعلن عنها أخيرا ستغير الوجهات السياحية خلال الأعوام القادمة، خصوصا مع بدء أعمالها وانتهائها من الدفعات الأولى للمشاريع، فحاليا نرى العديد من السياح بدأوا يتوافدون على المملكة، والحراك الاقتصادي أثبت جدواه، فأصبحت السعودية مكانا مفضلا للعديد من الشركات العالمية الراغبة في دخول السوق السعودية.
من جانبه، أكد الاقتصادي والخبير في مجال المحاسبة الدكتور سالم باعجاجة أن الناتج المحلي الإجمالي للمشاريع الـ5 المعلن (مشروع القدية، أمالا، البحر الأحمر، نيوم، العلا) يتجاوز نصف تريليون ريال، وهناك أيضا مشاريع ستحقق أرباحا قصوى أيضا كمشروعي مكة والمدينة والمحميات الملكية.